تعزيزاً للتواصل بين الطلبة ورفعاً لمستوى الفائدة المقدم من طلاب السنة الأخيرة وحتى طلاب السنة الأولى؛ أنشأت الكتلة الإسلامية في الكلية الجامعية للعلوم التربوية وكلية مجتمع المرأة، مجموعةً طلابية خاصة تتيح المجال للمناقشة بين الطلبة، وتبادل الحلول والخبرات، وتوفير أسئلة سنوات سابقة، بحيث تصبح المجموعة مرجعاً لبقية الطلبة في السنوات القادمة.
وافتتحت الكتلة الإسلامية المجموعة الطلابية داعية الطلبة لمشاركة معلوماتهم وتساؤلاتهم، والبدء بالنشر حتى يستفيد الطلبة جميعهم.
وبسبب قلة أعداد طلبة الكلية مقارنة بالكليات والجامعات الأخرى، إضافة لقيود جائحة كورونا، والاستهداف المستمر لنشطاء الكتلة الإسلامية في الكلية، هذه العوامل جميعها أدت إلى انحسار أنشطة الكتلة الإسلامية في الكلية بين الطلبة، والاكتفاء بالأنشطة الإلكترونية للمحافظة على التواصل مع الطلبة.